تحذير هام!! لا تعتمد على الذكاء الاصطناعي في التواصل الاجتماعي
بالرغم من أنتشار الذكاء الاصطناعي بشكل كبير من حولنا في هذا الوقت بدأت أن تظهر مجموعة من التحذيرات التي حول عدم الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في التواصل الاجتماعي، حيث أصبح الآن الذكاء الاصطناعي بالرغم من أنه وسيلة يتم استخدامها للمساعدة إلا أنها يمكن أن تشكل خطر كبير على المستخدمين.
لا تعتمد على الذكاء الاصطناعي في التواصل الاجتماعي
بالتزامن مع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل يومي في حياتنا حتى أصبحت جزء لا يتجزأ منها بدأت أن تظهر مجموعة من الرفقاء الافتراضيين الذين يعتمدون على الذكاء الاصطناعي في المقام الأول وهؤلاء الأصدقاء يمكنهم أن يشكلون خطر على الشخص من خلال تأثيرهم الواضح والصريح على حياتنا وعلاقتنا الاجتماعية.
بالرغم من أن الذكاء الاصطناعي أداة يتم استخدامها حتى يتم الحصول على التفاعل الاجتماعي بين الأصدقاء والاهل إلا أن هذه الأداة يجب الحد من استخدامها حيث إنها عبارة عن وسيلة للعالم الافتراضي ولهذا السبب يجب أن لا تؤثر على عالمك الحقيقي الذي أنت تنتمي إليه.
لن يشهد الذكاء الاصطناعي هجومًا كاملًا
التحذير الذي تم إطلاقه من قبل الخبراء كان بخصوص عدد من التحفظات ولا زال الذكاء الاصطناعي قادر اليوم على القيام بالعديد من الأوامر التي خصص للقيام بها، فنحن نعلم أن الذكاء الاصطناعي حتى وقتنا الحالي غير قادر على امتلاك الذكاء العاطفي أو التفكير ولكنه أصبح قادر على التطوير من الوظائف الذي يقدمها وهذا ما يساعد على تقليل الاعتماد على البشر واللجوء إلى الروبوتات.
الفئات الآمنة من تهديد الذكاء الاصطناعي
تم الإعلان عن مجموعة من الفئات التي سوف تكون في منطقة أمنة لا يتم حدوث عدد من الأضرار لها بسبب الذكاء الاصطناعي وهي:
- الفئات الإبداعية: حيث إن الروبوتات غير قادرة على الحس الإبداعي في العديد من المجالات ما هي إلا مجموعة من الآلات التي يتم برمجتها بشكل دقيق حتى يتم تنفيذ عدد من المهام.
- الفئات المعتمدة على العلاقات الشخصية: يوجد عدد من الوظائف التي لا يمكن أن يؤثر عليها الذكاء الاصطناعي في الوقت الراهن مثل التمريض والطب والصحافة.
عند طرح التحذير من قبل الجهات المسؤولة لا تعتمد على الذكاء الاصطناعي في التواصل الاجتماعي وبدأ الكثير في طرح التساؤلات للتعرف على السبب الحقيقي وراء هذا التحذير حيث أصبح الذكاء الاصطناعي اليوم أحد الوسائل الأساسية الذي يتم استخدامها في هذا الوقت.